ما هي الخلايا الليفية؟ سر العناية المضادة للشيخوخة للحفاظ على بشرتك مشدودة
إذا كنت مهتمًا برعاية مكافحة الشيخوخة، فربما سمعت عن "الخلايا الليفية".
الخلايا الليفية هي خلايا مهمة جدًا في الحفاظ على نضارة بشرتك والحفاظ على تماسكها وبريقها وجمالها.
هذه المرة، سوف نقدم خصائص ووظائف الخلايا الليفية بالتفصيل.
للحصول على رعاية مكافحة الشيخوخة التي تركز على الجزء الداخلي من بشرتك، تأكد من فهم الخلايا الليفية.
للعناية بالشيخوخة، استخدمي مستحضرات التجميل المضادة للشيخوخة Naarsneo التي تحتوي على Naarsgen.
جدول المحتويات الذي يمكنك قراءته من النقطة التي تريد قراءتها [ عرض ]
1. لأولئك الذين يهتمون بالعلاقة بين الخلايا الليفية والبشرة الجميلة
هل تعلم أن الخلايا الليفية لها علاقة عميقة بشيخوخة الجلد والحفاظ على بشرة جميلة؟
وتسمى الخلايا الليفية أيضًا الخلايا الليفية الجلدية. كما يوحي الاسم، فهو موجود في الأدمة من الجلد.
فيما يتعلق بالعناية بالبشرة ومكافحة الشيخوخة ، فهي معروفة بالخلايا التي تنتج الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك، وهي مصادر صلابة الجلد ومرونته.
في الواقع، الخلايا الليفية تفعل أكثر من ذلك.
في هذه المقالة، سنشرح بالتفصيل عن "الخلايا الليفية" التي تعتبر مهمة للعناية بمكافحة الشيخوخة.
"أي نوع من الخلايا هي الخلايا الليفية؟"
"ما هو دور الخلايا الليفية في الجلد؟"
"ما هي الرعاية المضادة للشيخوخة التي تحمي الخلايا الليفية؟"
"ماذا يحدث لبشرتك عندما تنخفض الخلايا الليفية؟"
"سمعت مؤخرًا أن هناك طبًا تجديديًا يستخدم الخلايا الليفية؟"
إذا كنت تريد معرفة المزيد، يرجى القراءة.
- الخلايا الليفية هي خلايا مهمة جدًا للبشرة، فهي تنتج الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك.
- لدى الخلايا الليفية أيضًا مجموعة متنوعة من الوظائف الأخرى، مثل دعم الهرمونات الأنثوية وغيرها من الرعاية المضادة للشيخوخة.
- الأكسدة، والجليكيشن، والأشعة فوق البنفسجية، والاستخدام المفرط للستيرويدات يمكن أن تلحق الضرر بالخلايا الليفية، لذلك من المهم تجنبها.
- في الآونة الأخيرة، تم تطوير مكونات مستحضرات التجميل المضادة للشيخوخة التي تنشط الخلايا الليفية.
- من الممكن أيضًا مكافحة الشيخوخة من خلال الطب التجميلي الذي يركز على الخلايا الليفية.
2. ما هي الخلايا الليفية؟
1) الخلايا الليفية في جميع أنحاء الجسم
يحتوي جسم الإنسان على "أنسجة ضامة" مثل العظام والأنسجة الدهنية والغضاريف والنسيج الضام الليفي.
النسيج الضام هو الاسم المستخدم لتصنيف الأنسجة التي يتكون منها جسم الحيوان.
يتكون النسيج الضام من خلايا وكميات كبيرة من المواد المحيطة بها.
- دعم الجسم
- الحفاظ على شكل أجزاء الجسم المختلفة
- ملء الفجوات بين الخلايا
إنها منظمة تؤدي مجموعة متنوعة من الوظائف.
الخلايا الموجودة في هذا النسيج الضام هي الخلايا الليفية.
توجد الخلايا الليفية أيضًا في الرئتين والقلب والبرانية الأبهري والخلايا الليفية الرحمية.
الخلايا الليفية هي الخلايا الأساسية للنسيج الضام.
- في الغضاريف، الخلايا الغضروفية
- في العظام، الخلايا العظمية
- في الأنسجة الدهنية، الخلايا الدهنية
سيكون ذلك.
ويوجد أيضًا في أدمة الجلد، وهي نسيج ظهاري.
هذه هي الخلايا الليفية الجلدية.
سنركز في هذه المقالة على الخلايا الليفية الجلدية، وهي إحدى الخلايا الليفية الموجودة في الجلد.
2) هيكل وخصائص الخلايا الليفية في الجلد
من السطح، ينقسم الجلد إلى البشرة والأدمة والأنسجة تحت الجلد .
يختلف هيكل ودور كل من هذه الخلايا الثلاث، وتوجد الخلايا الليفية الجلدية في أدمة الجلد.
الخلايا الليفية هي خلايا موجودة في أدمة الجلد.
الخلايا الليفية هي الخلايا التي تشكل النسيج الضام وهي غنية بالعضيات مثل الميتوكوندريا.
تحتوي نواة الخلايا الليفية أيضًا على نواة بيضاوية مرئية بوضوح.
إحدى الخصائص هي أن السيتوبلازم يظهر خصائص قاعدية.
يشير Basophilia إلى خاصية التلطيخ بسهولة بالأصباغ الأساسية.
3) الاختلافات بين الخلايا الليفية والخلايا الأخرى الموجودة في الأدمة
في الأدمة، كأنسجة "خلية"،
- تفرز الخلايا البدينة الهستامين وتسبب حمى القش والشرى وما إلى ذلك.
- البلاعم التي تميز نفسها عن المواد الغريبة وتقضي عليها
هناك أيضا.
وعلى عكس هذه الخلايا، تشارك الخلايا الليفية بعمق في تكوين بشرة صحية وجميلة.
على وجه التحديد، تشتهر الخلايا الليفية بإنتاج مكونات مثل الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك التي تمنح البشرة صلابة ومرونة وتألقًا .
4) المكونات التي تنتجها الخلايا الليفية
① الكولاجين
الكولاجين هو البروتين الذي يحافظ على قوة الجلد .
إنه عنصر مهم لـ "الجلد القوي"، حيث يشكل 70٪ من الأدمة، وهو المكون الرئيسي الذي يخلق بنية الأدمة.
تسمى حزم الكولاجين ألياف الكولاجين.
عندما يفكر معظم الناس في المكملات الغذائية، فإنهم يفكرون في شيء ناعم وشبيه بالهلام، ولكن هذا في الواقع هو الجيلاتين، الذي يتم تصنيعه عن طريق تسخين الكولاجين.
الكولاجين هو في الواقع أشبه ببدلة جلدية صلبة.
تحتوي الأدمة على أكبر كمية من الكولاجين من النوع الأول.
②الإيلاستين
الإيلاستين هو البروتين الذي يحافظ على مرونة الجلد .
على الرغم من أن الإيلاستين يشكل فقط حوالي 2 إلى 3% من الأدمة، إلا أن حزمه تسمى "الألياف المرنة" لأنها تحافظ على مرونة الجلد.
يلعب الإيلاستين، وليس الكولاجين، دورًا مهمًا في الحصول على بشرة ممتلئة.
③حمض الهيالورونيك
حمض الهيالورونيك هو بروتين مخاطي لزج ضروري للحفاظ على رطوبة الجلد .
إنه عنصر مهم "للبشرة المنعشة والمرطبة" مع قوة ترطيب ممتازة .
يتم تضمين هذه المكونات الثلاثة أيضًا في مستحضرات التجميل، لذا قد تكون على دراية بأسمائها.
يشكل الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك، بالإضافة إلى البروتيوغليكان الموجود أيضًا في الأدمة، مصفوفة خارج الخلية حول الخلايا الليفية.
5) العلاقة بين الخلايا الليفية والمكونات التجميلية والطب التجديدي
ومع ذلك، فإن المكونات التي تصنعها الخلايا الليفية في الجلد تختلف عن المكونات الموجودة في مستحضرات التجميل. لذلك، حتى لو قمت بتكملة هذه المكونات بمستحضرات التجميل، مثل الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك، فإنها لن تصبح مكوناتك الخاصة.
إن تكملة هذه المكونات بمستحضرات التجميل قد " يرطب " بشرتك، لكنه لن يجدد شباب بشرتك بشكل أساسي.
وبعبارة أخرى، فإن الحفاظ على الخلايا الليفية صحية وشبابية هو أهم رعاية لمكافحة الشيخوخة للحفاظ على صلابة الجلد ومرونته وبريقه.
تتميز الخلايا الليفية بدورة انقسام سريعة نسبيًا. لذلك من السهل زراعتها وتكاثرها.
في الآونة الأخيرة، تم تنفيذ الطب التجديدي حيث تتم إزالة الخلايا الليفية من جلد الشخص، وإكثارها وزراعتها، ثم زرعها مرة أخرى في جلد الشخص. تلعب خصائص الخلايا الليفية دورًا.
3. وظيفة الخلايا الليفية
الخلايا الليفية لها عدة وظائف.
وهنا سوف نقدم وظائفها مقسمة إلى خمسة أجزاء.
1) يصنع مكونات تمنح البشرة الصلابة والمرونة، وتتحلل عندما تتقدم في العمر.
من المعروف أن الخلايا الليفية لديها القدرة على إنتاج الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك. تقوم الخلايا الليفية أيضًا بتحطيم الخلايا القديمة.
على عكس تطبيق الكولاجين مع مستحضرات التجميل أو تناول الكولاجين مع المكملات الغذائية، فإن عمل الخلايا الليفية واضح.
بمعنى آخر، عندما تعمل الخلايا الليفية بنشاط، فإن عملية التمثيل الغذائي للكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك تتم بسلاسة، مما يسمح لك بالحفاظ على بشرة مشدودة ومرنة ونضرة .
على العكس من ذلك، عندما تنخفض حيوية الخلايا الليفية بسبب شيخوخة الجلد أو الضرر الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية ، تنخفض أيضًا القدرة على إنتاج الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك.
ونتيجة لذلك، تضعف الأدمة، مما يسبب التجاعيد والترهل .
أسباب أخرى مثل الخطوط الدقيقة ، وترهل المسام ، والأكياس تحت العينين ، والهالات السوداء تحت العينين ، وترهل فروة الرأس تنتج أيضًا عن تدهور الأدمة، بما في ذلك الخلايا الليفية.
2) زيادة الخلايا الليفية نفسها
تخضع الخلايا الليفية لانقسام الخلايا وتتكاثر من تلقاء نفسها.
لهذا السبب، إذا حافظت على صحة جسمك بالكامل وشبابه، فإن عملية التمثيل الغذائي للخلايا الليفية ستكون نشطة وستظل بشرتك أيضًا صحية وشبابية .
إذا كنت تفكر في وظيفة الخلايا الليفية، فسوف تفهم أن جوهر الرعاية المضادة للشيخوخة لا يتمثل في استخدام مستحضرات التجميل المضادة للشيخوخة ، بل في النظر إلى الجسم بأكمله.
3) تساعد الخلايا الليفية في تكوين الأوعية الدموية
تطلق الخلايا الليفية عامل نمو الخلية يسمى VEGF (عامل نمو بطانة الأوعية الدموية). يعمل VEGF على الخلايا البطانية الوعائية وله تأثير في تكوين أوعية دموية جديدة.
بمعنى آخر، تلعب الخلايا الليفية دورًا في الحفاظ على شباب الأوعية الدموية في الجلد .
4) تنتج الخلايا الليفية الهرمونات الأنثوية (الإستروجين)
من المعروف أن الخلايا الليفية تنتج أروماتيز، وهو إنزيم يحول هرمونات الذكورة الأندروجينات إلى هرمونات أنثوية هرمون الاستروجين.
هرمون الاستروجين هو هرمون مهم جدا للبشرة الجميلة للنساء.
يساعد الإستروجين على إنتاج الكولاجين ويحافظ على ترطيب البشرة.
لكن عندما تصل المرأة إلى سن الثلاثين، يقل الإفراز من المبيضين وتقل كمية هرمون الاستروجين في الدم، وبحلول الوقت الذي تصل فيه المرأة إلى سن اليأس في سن الخمسين تقريبًا، يختفي الإفراز بشكل شبه كامل.
يتم إنتاج هرمون الاستروجين في المبيضين، وقد أظهرت الأبحاث أن مستويات هرمون الاستروجين تزيد في الجلد من حوالي سن الثلاثين.
ويعتقد أن السبب في ذلك هو أن الجسم يشعر بأن هرمون الاستروجين يتناقص، ومن أجل منعه من الانخفاض بشكل مفرط، تزيد الخلايا الليفية من إفراز الأروماتاز.
ومع ذلك، إذا تضررت الخلايا الليفية بسبب الأشعة فوق البنفسجية، لم يتحقق هذا التأثير.
وبعبارة أخرى، عندما تكون الخلايا الليفية صحية، فإنها يمكن أن تساعد في زيادة هرمون الاستروجين .
من هذا، يمكنك أن تفهم أنه من المهم جدًا تجنب التشيخ الضوئي الناتج عن الأشعة فوق البنفسجية .
5) إصلاح تلف الجلد
عندما يصاب جلدك، تهاجر الخلايا الليفية القريبة إلى الأنسجة المصابة وتنتج كميات كبيرة من الكولاجين للمساعدة في إصلاحه.
ويعتقد أن هذا يرتبط ارتباطًا وثيقًا بعامل نمو الخلايا الليفية المسمى FGF (عامل نمو الخلايا الليفية).
لا تتحرك الخلايا الليفية كثيرًا عندما تكون الأنسجة طبيعية، ولكن عندما تكون هناك ندبة، فإنها تندفع فورًا إلى الجرح (تهاجر) وتصلح المنطقة المتضررة.
بهذه الطريقة، تلعب الخلايا الليفية دورًا مهمًا جدًا في الحفاظ على صحة بشرتك .
أربعة. أريد أن أعرف! موضوعات الخلايا الليفية
نود أن نقدم ثلاثة مواضيع تتعلق بالخلايا الليفية.
ما يرتبط مباشرة برعاية الشيخوخة هو المحتوى المتعلق بالمنشطات.
1) الخلايا الليفية وخلايا iPS
أصبحت الخلايا الليفية أكثر شهرة بعض الشيء لأن أول خلايا iPS تم إنشاؤها من الخلايا الليفية الفأرية.
يتم الآن تصنيع خلايا iPS البشرية أيضًا من الخلايا الليفية الجلدية البشرية.
تتمتع الخلايا الليفية بخاصية القدرة على التحول إلى الجلد عند إصابة الجلد، وإلى العضلات عند تلف العضلات، وحتى إلى العظام عند حدوث كسر.
وبطبيعة الحال، الخلايا الليفية وحدها لا تملك القدرة على تجديد الجلد والعضلات والعظام، ولكن لديها القدرة على التجدد.
2) العلاقة بين الخلايا الليفية والمنشطات
تتمتع الستيرويدات (هرمونات قشر الكظر) بالقدرة على قمع الالتهاب، لذلك يتم استخدامها لعلاج حالات مثل التهاب الجلد التأتبي.
من ناحية أخرى، المنشطات لديها أيضا القدرة على قمع انتشار الخلايا الليفية.
الستيرويدات هي أدوية مفيدة لعلاج حالات مثل التهاب الجلد التأتبي ، ولكن إذا تم استخدامها لفترة طويلة، فإنها يمكن أن تضعف أيضًا قوة الخلايا الليفية.
ونتيجة لذلك، قد تصبح بشرتك أرق.
وهذا ما يسمى "ضمور الجلد"، وهي حالة تتشكل فيها التجاعيد الدقيقة على سطح الجلد، ويمكن رؤية الأوعية الدموية من خلال الجلد.
لذلك، ومن أجل بشرتك، عليك تجنب استخدام المنشطات لفترات طويلة أو بكمية زائدة مناسبة .
إن فهم العلاقة بين المنشطات والخلايا الليفية مفيد أيضًا في رعاية مكافحة الشيخوخة.
3) العلاقة بين الخلايا الليفية والسرطان
في الوقت الحالي، في أبحاث السرطان، فإن تأثير البيئة الدقيقة المحيطة، التي تفرز عوامل النمو المختلفة والسيتوكينات، على تطور نمو السرطان، والغزو، والورم النقيلي، يجذب الانتباه.
تنتقل الإشارات عندما ينمو السرطان.
في السنوات الأخيرة، تم اكتشاف أن جهاز الإرسال يتم التعبير عنه أيضًا في الخلايا الليفية المحيطة بالقرب من الخلايا السرطانية.
خمسة. الخلايا الليفية ورعاية الشيخوخة
1) تتضمن رعاية الشيخوخة إبقاء الخلايا الليفية نشطة
أتمنى أن تفهم أنه من المهم للعناية بمكافحة الشيخوخة ليس فقط الحفاظ على صلابة ومرونة بشرتك، ولكن أيضًا الحفاظ على الخلايا الليفية، التي لها وظائف مختلفة، صحية وحيوية.
وعلى العكس من ذلك، يؤدي تراجع الخلايا الليفية إلى شيخوخة الجلد.
الأسباب الثلاثة الرئيسية لانخفاض الخلايا الليفية هي:
- شيخوخة
- ضوء الأشعة فوق البنفسجية
- الأكسجين النشط
يكون.
تنتج الأشعة فوق البنفسجية أيضًا الأكسجين النشط، لذا فإن الأكسجين النشط هو العنصر الأكثر أهمية.
العمر نفسه لا يمكن السيطرة عليه من قبل أي شخص.
ومع ذلك، يمكن التحكم في الأكسجين النشط إلى حد ما .
يتم أيضًا إنتاج أنواع الأكسجين النشطة عن طريق الإجهاد والتدخين وما إلى ذلك.
لهذا السبب،
هذه هي رعاية مضادة للأكسدة ومضادة للشيخوخة يمكن لأي شخص اتخاذها لحماية الخلايا الليفية.
2) حماية الخلايا الليفية عن طريق تقليل الأكسجين النشط!
إن إزالة العناصر التي تسبب زيادة في الأكسجين النشط، والذي هو سبب الأكسدة ، هو الأساس للحفاظ على الخلايا الليفية من الضعف.
- نظام غذائي متوازن
- التمارين المعتدلة
- النوم الكافي والجيد
وما إلى ذلك مهمة أيضًا.
من منظور الرعاية المناسبة للشيخوخة، من المهم أن تعيش حياة يومية متوازنة بشكل جيد من أجل الحفاظ على الخلايا الليفية في حالة حيوية.
نأمل أن تجد أيضًا "العناية بالبشرة المضادة للأكسدة التي تمارسها النساء الجميلات" كمرجع.
بالإضافة إلى ذلك، فإن التسكر ، الذي أصبح مؤخرًا موضوعًا ساخنًا، يدمر الخلايا الليفية عن طريق تغيير طبيعة الكولاجين والإيلاستين.
السكر هو مزيج من السكر والبروتين في الجسم، مما يخلق حالة "محروقة".
تجنب الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من خطر السكر، مثل الأطعمة المحروقة والأطعمة السريعة.
انقر هنا لمزيد من المعلومات حول "التسكر"، عدو رعاية المسنين.
* 5 نقاط لمنع التسكر المسبب لشيخوخة الجلد
* هل يؤدي التجلط إلى شيخوخة بشرتك؟ |.العلاقة بين رعاية الشيخوخة والتسكر
3) المكونات التجميلية للعناية بالشيخوخة والتي تعمل على تنشيط الخلايا الليفية
في السنوات الأخيرة، تم تطوير مكونات مستحضرات التجميل المضادة للشيخوخة والتي تعمل على الخلايا الليفية .
وتشمل الأمثلة التمثيلية نارسجين ونيوديرميل .
هذه المكونات التجميلية المضادة للشيخوخة متوقعة للغاية ولديها بيانات تجريبية تزيد من الكولاجين والإيلاستين.
① وظيفة نارسجين على الخلايا الليفية
عند تطبيقه على الخلايا الليفية المزروعة لمعرفة ما إذا كان يزيد الكولاجين والإيلاستين، تم التأكد من أن نارسجين يزيد الكولاجين والإيلاستين و HSP (بروتين الصدمة الحرارية) 47 .
② تأثير نيوديرميل على الخلايا الليفية
بالإضافة إلى ذلك، تم التأكد من أن نيوديرميل يزيد من الكولاجين والإيلاستين.
③ وظيفة البروتيوغليكان على الخلايا الليفية
هناك أيضًا بيانات عن البروتيوغليكان الذي يزيد من حمض الهيالورونيك والكولاجين.
الريتينول ، وهو أحد مشتقات فيتامين أ ، ومشتقات فيتامين ج معروف منذ فترة طويلة نسبيًا كمكونات تدعم إنتاج الكولاجين .
في الآونة الأخيرة، كانت هناك زيادة في عدد مستحضرات التجميل المضادة للشيخوخة التي تم تطويرها من خلال دمج مكونات مستحضرات التجميل المضادة للشيخوخة مثل Naarsgen وNeodermil .
ومع ذلك، ينص قانون الأجهزة الصيدلانية والطبية على أن مستحضرات التجميل المضادة للشيخوخة "لا تصل إلى الأدمة".
لذلك، يرجى تفهم أن نتائج الاختبار الموضحة لمكونات مستحضرات التجميل المضادة للشيخوخة لا تضمن الفعالية النهائية لمستحضرات التجميل المضادة للشيخوخة.
4) ما هو الطب التجميلي الذي يعمل على الخلايا الليفية؟
في الآونة الأخيرة، تطور الطب التجميلي، وزاد عدد الطرق التي تتعامل مباشرة مع الخلايا الليفية. يمكن تقسيم الطب التجميلي الذي يقترب من الخلايا الليفية إلى نوعين على نطاق واسع.
أحدهما يهدف إلى تنشيط وظيفة الخلايا الليفية عن طريق تحفيزها، والآخر هو الطب التجديدي الذي يعيد الخلايا الليفية نفسها إلى الخلايا الشابة.
① نهج لتحفيز الخلايا الليفية
هو علاج طبي تجميلي يقوم بتنشيط الخلايا الليفية عن طريق تطبيق الحرارة على الجلد باستخدام الضوء والموجات عالية التردد والليزر وغيرها. هناك الليزر الجزئي والحرارة.
على الرغم من أن هذه طريقة بسيطة نسبيًا، إلا أنها قد لا تكون فعالة إذا لم يكن هناك عدد كبير من الخلايا الليفية أو إذا كانت حيويتها منخفضة.
بمعنى آخر، من المرجح أن تعتمد فعاليته على نشاط الخلايا الليفية الخاصة بالمريض .
تعتبر حقن FGF والتقشير الكيميائي من الطرق الأخرى لتحفيز الخلايا الليفية.
علاوة على ذلك، فإن علاج PRP هو علاج يهدف إلى تجديد شباب الجلد عن طريق تحفيز الخلايا الليفية بالصفائح الدموية.
يعنيPRP البلازما الغنية بالصفائح الدموية.
② الطب التجديدي الذي يعيد الخلايا الليفية نفسها إلى الخلايا الشابة
هذه طريقة لإزالة الخلايا الليفية من الجلد غير المتضرر نسبيًا من الأشعة فوق البنفسجية، مثل خلف الأذنين والجزء العلوي من الذراعين، وزراعتها، ثم إعادتها إلى جلد وجهك.
فهو يزيد من الخلايا الليفية الخاصة بك في المناطق التي تقدمت فيها بشرتك.
بمعنى آخر، إنه طب تجديدي يقوم بزراعة الخلايا الليفية الصغيرة في المناطق المتضررة حيث لا يوجد سوى الخلايا الليفية بدون حيوية.
ويقال إن نهج الطب التجديدي هذا آمن للغاية لأنه يستخدم الخلايا المزروعة من جلدك ودمك.
لا يمكن توقع نتائج مذهلة من حقنة واحدة؛ فمن خلال إجراء الحقن بانتظام، يزداد عدد الخلايا الليفية لديك، وبالتالي زيادة الكولاجين والإيلاستين وحمض الهيالورونيك.
بهذه الطريقة، يمكن لطب التجميل توفير تدابير مضادة للشيخوخة تتجاوز حدود مستحضرات التجميل المضادة للشيخوخة.
لماذا لا تفكر في أي واحد تختار، مع الأخذ في الاعتبار رغباتك، والأعباء المالية، وما إلى ذلك.
6. ملخص الخلايا الليفية
هل فهمت خصائص ووظائف الخلايا الليفية؟
الخلايا الليفية، التي تظهر دائمًا في المحادثات حول رعاية مكافحة الشيخوخة، هي خلايا نشطة جدًا.
نأمل أن تفهم أن الحفاظ على الخلايا الليفية نشطة أمر في غاية الأهمية لرعاية مكافحة الشيخوخة.
لقد قدمنا أيضًا مكونات تجميلية مضادة للشيخوخة وطب تجميل يستهدف الخلايا الليفية.
من خلال معرفة أن هناك المزيد من الخيارات لرعاية الشيخوخة، فقد دخلنا عصرًا يمكنك فيه اختيار الطريقة المناسبة لك.
ومع ذلك، فمن المهم للغاية الحفاظ على صحة الخلايا الليفية في الحياة اليومية.
تهدف إلى الحفاظ على الخلايا الليفية الخاصة بك نشطة من خلال العيش حياة متوازنة.
شاهد قناة Gnarls وتعرف على العناية بالشيخوخة من خلال مقاطع الفيديو!